English

قوة تآزر جهود القادة: دور الشركاء في الارتقاء بأداء المنظومة المدرسية

قوة تآزر جهود القادة
قوة تآزر جهود القادة
  • تحديد محفزات الشركاء ومنهجية تفكيرهم
  • توقع المشاركة عبر المنظومة
  • بناء المهارات لتحقيق النجاح

شهدت مخرجات التعليم ثباتاًً على مستوى العالم على مدار السنوات الخمس والعشرين الماضية، بينما أدت جائحة كوفيد- 19 إلى تفاقم أوجه عدم المساواة في منظومة التعليم. وتأخر التعلم بنحو ثمانية أشهر في المتوسط عالمياًً، ويعاني اليوم أكثر من مليار طالب فقر التعلم، ويقصد به الأطفال دون سن 10 سنوات غير القادرين على قراءة نص بسيط وفهمه.

وقد درس المجتمع التعليمي على مدى عقود نوع التدخلات التي يمكن أن تقلل من عدم المساواة وتعزز مستويات الطلاب بحيث تنقلهم إلى الكفاءة، وجمع أدلة قوية على المهارات الأساسية التي يحتاج الطلاب إلى إتقانها، مثل القراءة والحساب والتفكير الناقد. وعلى الرغم من قاعدة الأدلة المتنامية، فإن الأنظمة المدرسية غالبا ما تجد صعوبة في تطبيق السياسات المتميزة بشكل عملي، وتتلاشى هذه التغييرات الهادفة إلى “فجوة التنفيذ”. 3 ولإنجاح هذا التغيير، يتعين على القادة الإحاطة بالتدخلات التي ينبغي استخدامها، وكذلك كيفية تنفيذها بكفاءة على نطاق واسع.


لمزيد من المعلومات


مصادر النمو الاقتصادي غير المستغلة : إعادة تصوّر التنمية واقتصادات المستقبل

يتطرق هذا البحث إلى الفرص الاستثمارية الواعدة في القطاعات الناشئة باعتبارها مصدرًًا للنمو الاقتصادي والتنمية. ونستعرض أمثلة لدولٍٍ ومناطق مختلفة

مستقبل تطور الحكومات: التعامل مع التقنيات والمنصات الرقمية

تطورت الحكومات عبر العصور وأصبح من بين مهامها إدارة العقود الاجتماعية، فضالًا عن دورها الأساسي التي تضطلع به في مجتمعاتنا المعاصرة. وأدت الثورة الرقمية إلى تطور العمليات الحكومية، وخاصة في أسلوب تقديم الخدمات وتنظيم إدارة الخدمات العامة.

الاستطلاع العالمي للوزراء

ارتكزت في السنوات الأخيرة حوارات بناء مستقبل الحكومات على ضرورة امتلاك القدرة على توقّّع المتغيرات ومواكبتها، لا سيّّما في ما يتعّلّق بتنظيم الذكاء الاصطناعي، ومعالجة تحديات التغيّ