أزمة التعليم.. كيف تمكّن الحكومات أجيال المستقبل؟
باختصار
فرضت الفوارق بين الأجيال حاجزاً فكرياً، وقد تطور المجتمع بحيث يفصل بين الفئات لمجرد اختلافها في العمر. لحل المعضلة المجتمعية المطروحة، لا بد من إرجاعها إلى الأساس: التعليم. ما هي المسائل الملحة في نظام التعليم التي تسبب الاضطرابات المتعددة الأجيال؟ تتناول هذه المناقشة الشيقة تعقيدات الأزمة التعليمية وتستكشف المسارات المطروحة نحو نظام تعليمي أكثر مرونة وشمولاً وجاهزية للمستقبل.
المتحدثون
معالي الدكتورة كريستينا كالاس
وزيرة التعليم والبحث، جمهورية إستونيا
الدكتور راج إشامبادي
رئيس، معهد إلينوي للتكنولوجيا
معالي الدكتور أحمد بالهول الفلاسي
وزير التربية والتعليم، الإمارات العربية المتحدة
جو ليماندت
مدير، alpha.school