يمثل الزمن أعظم موجّه لجهود استشراف المستقبل. وفي مجال الحوكمة، تُعدّ إخفاقات الماضي خير معلّم. فكيف يمكن لحكمة التاريخ أن تنير الطريق أمام حكومات اليوم؟ تستكشف هذه الجلسة، بقيادة فخامة ديلما فانا روسيف، العلاقة المعقدة بين حكمة التاريخ واستراتيجيات الاستثمار المستقبلية للحكومات، ما يساعد على تطوير سياسات تستجيب للاحتياجات الحالية، وتتمتع في الوقت نفسه بالمرونة اللازمة لاستشراف المستقبل.