لماذا سيكون العقد القادم أفضل من العقد الحالي؟
باختصار
بدأ تفشي الجائحة بعد ثلاثة أشهر من عشرينيات القرن الحالي، ولا شك أن هذا العقد يغيّر مجرى التاريخ، سواء للأفضل أو الأسوأ. ونمر في الوقت الحالي بفترة حرجة بالنسبة لنظام الصحة العالمي ونواجه تحديات للحد من التغير المناخي والتكيف معه وتعزيز الابتكار التقني والاستكشاف العلمي. ومن المتوقع تحقيق إنجازات كبيرة في هذا العقد، حيث ستحدد الحكومات آثار هذه الإنجازات على البشرية إذا تمكنت من استيعاب دروس الجائحة واغتنام الفرص المتاحة. ويتناول جيرد ليونارد في هذه الجلسة الفرص الرئيسية التي ستتوفر في عشرينيات القرن الحالي والتي ستحدد ملامح القرن الحادي والعشرين.
المتحدثون
غيرد ليونهارد
خبير في استشراف المستقبل ومؤلف The Futures Agency