باختصار

تفاقمت الأزمات الغذائية حول العالم بسبب النزاع وجائحة كوفيد-19، مما ينذر بمستقبل يفتقر إلى الأمن الغذائي العالمي، إلى جانب مشاكل سلاسل الإمداد، والنمو السكاني، والسلوكيات الاستهلاكية، والتغير المناخي التي ستلقي بظلالها الثقيلة على الأنظمة الغذائية العالمية ما لم يتخذ العالم إجراءات حازمة لزيادة الناتج العالمي ومرونته. وبغض النظر عن الحاجة إلى تحقيق الترابط بين السياسات العالمية والإقليمية والمحلية، سيكون للابتكار دور محوري في تغذية السكان في المستقبل في ظل التوقعات بزيادة الطلب العالمي على الغذاء بنسبة 70% بحلول عام 2050. يتناول قادة الأمن الغذائي العالمي في هذه الجلسة التوصيات الخاصة بوضع السياسات لاحتواء جائحة غذائية وشيكة من جهة، ومكافحة الجوع في العالم من جهة أخرى.

المتحدثون

---