توجيه المجتمعات في عالمٍ مليء بالمجهول
باختصار
يتسبّب الخوف من المستقبل في انتشار مشاعر القلق والتردد، كما يؤدي إلى ضياع الفرص، فتتراجع معدلات جودة الحياة ويتعثر التقدّم في عالم سريع التغيّر. ولمواجهة مشاعر التخبط وعدم اليقين، يجب تعزيز مهارات الأفراد والمجتمعات للتعامل مع هذه المشاعر، إذ لم تعد المرونة والقدرة على التكيّف قاصرة على الشركات والمؤسسات، بل أصبحت مهارات مستقبلية وسمات مجتمعية أساسية تساعد على تحقيق المرونة. وتشرح د. جولي سميث في هذه الجلسة مفاهيم المرونة والقدرة على التكيّف في سياق مجتمعي، كما توضح طرق عمل الحكومات لتعزيزها.
المتحدثون
جولي سميث
أخصائية نفسية